كومپلكس مركّبات رطوبة يتم إنتاجه بتكنولوجية جديدة، ذو نظام رطوبة مزدوج: يمنح الرطوبة الفوريّة لدى ملامسته للبشرة ويمنع “هروب” الرطوبة الطبيعيّة في ظروف الطقس الجاف أو الرّطب. يزيد من مقاومة حاجز الحماية الطبيعيّة للبشرة، يمنح ليونة وطراوة ويحافظ على طراوة البشرة.
تم تقييم جفاف البشرة بواسطة سلّم للتّدريج البصري من 0- 4، كما يمكن مشاهدته في البحث أدناه.
تشير نتائج البحث إلى أن إضافة كومپلكس الرطوبة إلى الفورمولا أدّت إلى نحسّن كبير في علامات الجفاف الواضحة للعيان، مقابل فورمولا المراقبة (منتج بدون كومپلكس الرطوبة). بعد مرحلة العلاج دخل المتطوّعون بالبحث مرحلة التراجع وفيها استمرّوا بغسل أرجلهم بصابون عادي وتوقّفوا عن استعمال صابون مع مركّب الرطوبة. مستوى جفاف البشرة لدى كل المشاركين في البحث تمّ تقييمه بعد الغسل بالصباح طيلة مرحلة التراجع. وتبيّن أن البشرة التي تمّ غسلها بواسطة فورمولا الرطوبة ™24 HydroMoist حافظت على مستوى رطوبة أعلى بكثير من البشرة التي تم علاجها بفورمولا مجموعة المراقبة الخالية من الرطوبة، وذلك لمدّة 3 أيّام بعد التوقف عن الإستخدام والإنتقال إلى استخدام صابون عادي.
بشرة جافّة بدرجات شديدة من 4-0 حسب مقياس طبي تمّ وضعه بواسطة خبراء.
تم تقييم جفاف البشرة بواسطة سلّم للتّدريج البصري من 0- 4، كما يمكن مشاهدته في البحث أدناه.
خلاصة مستخرجة من نبتة مخالب القطط، وهي غنيّة بـ “الكاروتينات” و”الفلانو ئيد” والزيوت الضروريّة والحيويّة. الكلندولا معروفة بخواصها المهدّئة للبشرة الناعمة، مثل بشرة الأطفال، تساعد على منع الجفاف، التهيّجات والإحمرار بالبشرة، تسرّع مراحل الشفاء من الطفح الناتج عن الحفاضات، وتمنع فقدان الرطوبة الطبيعيّة للبشرة.
خلاصة مستخرجة من أزهار البابونج. يتميّز البابونج بخواصه المضادّة للإلتهابات التي تساعد على تهدئة الحساسيّة بالبشرة. تساعد على إبطال مفعول عوامل التوتّر التي تزيد من الجفاف وتمنح الرطوبة. تقوّي تأثير خلاصة الكلندولا على بشرة الطفل الناعمة.
زيت اللاڤندر معروف في عالم العلاج بالروائح العطريّة لما له من خصائص مهدّئة للحواس ومزيلة لعوامل التوتر والضغط، ولذلك فهو فعّال للإستخدام قبل النوم لتهدئة الطفل استعدادًا لنوم هادئ. كذلك يساعد على تهدئة التهيّجات بالبشرة.
مركّب رطوبة يتمّ استخراجه من ثمرة شجرة الشيا (كريتا)، ذو نسيج غني ومنعش عند دهنه على البشرة، غني بالڤيتامينات، مضادات الأكسدة، أحماض دهنيّة ضروريّة وزيوت مغذيّة. يغذّي البشرة فورًا، يرمّم الأضرار ويشكّل غلاف رطوبة ميكروسكوبي، وهذا بدوره يكوّن حاجزًا ومانعًا للتهيّجات والحكّة، ويحمي البشرة الحسّاسة من الظروف البيئيّة القاسية.
